إن جو الثقة والتفاهم المتبادل…يسقط كل الحجب بين الآباء والأبناء
-دواي تيفي-
بدلا من أن تكبت الفتاة التساؤلات في صدرها حول مايجول في فكرها من مواضيع…عليها أن تصارح الوالدين بها وتسترشد بآرائهم .
لأن إحدى المشاكل التي يعانيها المراهقون هي الأسئلة التي تبقى بلا إجابة.. أو البحث عنها في مصادر غير صالحة..أوغير مؤهلة..تنعكس بالسلب على عقولهم.
من أجل هذا .. على الآباء أن يقيموا بينهم وبين أبنائهم علاقات تامة من الثقة تدفع بالأبناء إلى الرجوع إليهم في كل ما يعن لهم من قضايا وتساؤلات.
وهكذا يستطيع الآباء والأمهات أن يدخلوا في حوار مع أبنائهم في تفاصيل القضايا التي تطرحها الحياة عليهم …ويستفيدوا من تجاربهم الحياتية, لأنهم يوما ما كانو هم كذلك مراهقين..