تضييق الخناق على مستثمر مغربي بمدينة مراكش -دار السلام- وهاكفاش !
بدأ ت قصة المغترب عبد الجليل المغربي، بدخوله إلى بلده الأم المغرب بمدينة مراكش بعد غربةٍ دامت عشرون عاماٌ،بدار السلام السعادة ،متفائلا ومتوكلا على الله بأن يستثمر في بلده .
لكنه تعرض لعملية نصبٍ وإبتزاز ومضايقات من بعض عديمي الضمير ،إذ حاولو بشتى الطرق لمنع هذا الرجل من إنجاح مشاريعه,مستعينين بأفرادٍ من الجمعية التي من المفروض دورها أن تساند وتوجه تواكب كل من إحتاج يد العون لكن مع الأسف الشديد شتان بين الواجب والواقع.
فهذا الأخ العصامي قرر أن يبدأ مشروعه الخاص فى مجال الطبخ, فتعرض للنصب بمشروعه الأول ولولا ستر الله لكان خلف القضبان بمشروعه التاني كراء السيارات وسببه شخص يدعي الوقار والتسامح والإيمان لكن في طياته ,أقبح الصفات ومع الاسف هو من سلك التعليم الخصوصي ،والسؤال المطروح هنا كيف يعقل أن يكون هناك أشخاص من مربي الأجيال يمتهن النصب والإحتيال؟
والمعلم قيل فيه ما قيل _قم للمعلم وفِه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا _
إذ أنه إعْتُقِل بتهمة إصدار شيكاتٍ بدون رصيد بقيمة 40 ألف درهم ،فتم إطلاق سراحه في بداية جائجه كورونا .
كما أنه بدأ بالتحريض على كلِ من يلتقى بهذا المستثمر المغربي ،بداية بالمؤسسة التى يتواجد بها أبناءه قرب الدائرة رقم 11 بحي المسيرة وكذلك بتحريض بعض الصحف الصفراء ضده بإفتعال المشاكل لعرقلة مشاريعه, مرة بنشر خبر بشخص يتحدى السلطات ومره شخص يتحدى القانون وكلها تندرج فى خانة تضييق الخناق عليه من طرف هذه العصابة التي تتكون من جمعويين وبعض أفراد السلطة والأعوان وما هذه المشكلة إلا نقطةً في بحرٍ من المشاكل والمضايقات التي يتعرض لها المستثمرون الشرفاء أمثال الأخ عبد الجليل المغربي.
ولكي لا نترك لمثل هؤلاء الشرذمة الفرصة لتضييق الخناق على كل مغترب عاد لوطنه وأن يقتلوا فرحة الرجوع للوطن ,وأن ينعم بالإستقرار والأمان شأنه شأن كل مواطن, نتمنى من المسؤولين الشرفاء الضرب بيدٍ من حديدٍ لكل فعل يُخِلُ بأمن المواطن وسلامته ماديا ومعنويا .